5 Essential Elements For حساسية الطعام
5 Essential Elements For حساسية الطعام
Blog Article
الحساسية تجاه المواد المضافة إلى الأطعمة. تظهر على بعض الناس تفاعلات تحسسية هضمية وأعراض أخرى بعد تناول مواد معينة مضافة إلى الأطعمة. على سبيل المثال، يمكن أن يُسبب السلفيت (مركبات الكبريت)، المستخدَم في الحفاظ على الفواكه المجففة والأطعمة المعلَّبة والنبيذ، حدوث نوبات الربو عند الأشخاص المصابين بالحساسية تجاه المواد المضافة إلى الأطعمة.
هل السبب المرجح لحالتي حساسية لطعام معيّن أم غير ذلك من التفاعلات التحسسية؟
إذا كنت تشك في أن طفلك يعاني من الحساسية، فعليك بتحديد موعد مع الطبيب المختص، كما يمكنك البدء في تدوين الأعراض التي يعاني منها طفلك وما تعتقد أنه يسببها؛ وذلك لعرضها على الطبيب، ليجيب على ما يدور في ذهنك من أسئلة بما في ذلك كيف اعرف نوع حساسيه طفلي؟.
النشرة الإخبارية: خطاب مايو كلينك الصحي — النسخة الرقمية
التهاب الجلد أو الشرى وهو أكثر أعراض حساسيّة البيض شيوعًا.
في العديد من الحالات، يحدث الربو بسبب مسببات الحساسية في البيئة (الربو الناتج عن الحساسية).
تحدث الحساسية عند استجابة الجهاز المناعي لمادة غريبة، — مثل حبوب اللقاح وسم النحل ووبر الحيوانات — أو لنوع طعام لا يسبب تفاعل حساسية لدى أغلب الأشخاص.
يحتوي الفول السوداني على مواد تهيج الحساسية بدرجة شديدة.
ويمكن أن تسبب حساسية الطعام لبعض الناس تفاعلاً تحسُّسيًا يهدِّد الحياة ويُعرف باسم التَّأق.
يُعزى سبب حدوث الحساسيّة تجاه الفواكه المجفّفة في الغالب إلى احتوائها على الكبريتات التي تساهم في حفظها، لذلك قد يعاني الأشخاص المصابين بهذا النوع من الحساسيّة من حساسيّة تجاه أنواع أخرى من الأطعمة المحتوية على الكبريتات مثل اللحوم المصنّعة، والخل، والأطعمة المعلّبة.[١٢]
تُحفَّز الأعراض عادةً عند تناوُل هذه الأطعمة طازجة ونيئة. ولكن عند طهيها، تكون الأعراض أقل حدة.
اضطرابات الجهاز الهضمي مثل الغثيان، أو التقيؤ، أو الشعور بتقلصات وآلام في المعدة.
لا يوجد علاج تام للحساسية، ولكن يمكن التحكم في الأعراض، وتعد حساسية الطعام أفضل طريقة للتعامل معها هي تجنب المواد المسببة للحساسية، إذ يجب على الآباء التحدث مع أطفالهم كثيرًا حول الحساسية نفسها وردود الفعل التي يمكن أن تحدث لهم إذا تناولوا أو لامسوا المواد المسببة للحساسية.
التهاب الجلد التأتبي (الإكزيما): حيث قد تسبب حساسية الطعام تفاعلًا جلديًا، مثل الإكزيما.