الأغذية المصنعة Can Be Fun For Anyone
الأغذية المصنعة Can Be Fun For Anyone
Blog Article
Extra fat in foods has actually been Just about the most analyzed nutrients in current decades, with a concern not simply in the quantity ingested, but in addition in its high-quality and composition [eleven]. The sort of fatty acids establishes not just the physicochemical attributes on the Excess fat (which include resistance to rancidity), but additionally its nutritional Qualities and overall health consequences.
المكونات الصناعية من أضرار الأغذية المصنعة الأغذية المصنعة
الأطعمة المُصنَّعة، والأطعمة العضوية، والأطعمة المُهندسة حيويًا أو المُعدَّلة جينيًا
العديد منها عبارة عن مواد كيميائية وملونات ومُحليات تستخدم لتحسين مظهر الطعام أو طعمه أو ملمسه.
يقول كريس فان تولكن، عالم المناعة من جامعة كوليدج لندن، والذي كتب أيضا عن التغذية: "إن زيادة الوزن هي التأثير الأول والأكثر وضوحا لتناول الأطعمة فائقة المعالجة".
الهدف من تصنيع الأغذية هو تحسين فترة الصلاحية، الطعم، القوام، أو الراحة في التحضير.
قبل ٦ سنوات الأطعمة المصنعة هي التي يتم إضافة عنصر صناعي إليها لإطالة مدة صلاحيتها، أو إضافة نكهة جديدة لها، أو التجفيف لحفظ الأطعمة مثل تجفيف الأسماك، و أيضًا حفظ الخضروات لجعلها طازجة وقت الاستخدام مثل تجميد الفاصوليا و الطماطم و بعض الفاكهة.
اكتشف الطبي الصحة النفسية الصحة النفسية الدليل الطبي مكالمة صوتية
مسلحون من المعارضة يحرقون قبر الرئيس السوري السابق حافظ الأسد
هناك العديد من الأسباب التي تجعل الأطعمة المُصنّعة مُضرّةً للصحّة، ونذكر منها ما يأتي:[٢]
اختيار الأطعمة الكاملة: الفواكه، الخضروات، الحبوب الكاملة، اللحوم الطازجة.
Processed foods are generally regarded as being a source of salt, saturated Excess fat, “trans” fatty acids, and sugar. An too much ingestion of الأغذية المصنعة such nutrients is perceived as the top basis for an increased risk in the event of some of the significant all over the world general public health and fitness concerns, like weight problems, diabetic issues type two, cancer, and cardiovascular conditions.
إقرأ أيضا: كيف نحمي أبنائنا من السلوكيات الخاطئة بطرق تربوية صحيحة
هيّا نحتفل مع العالم بيوم التلفزيون، كيف تطوّرت "أم الشاشات"؟ وهل يمكن أن نستغني عنها؟